في هذا المقال، نستعرض أهمية المدرسة الإسلامية كبيئة تعليمية متكاملة تجمع بين تطوير المهارات الأكاديمية وترسيخ القيم الأخلاقية والإسلامية. نسلط الضوء على دورها في إعداد أجيال واعية بثقافتها، قوية في إيمانها، ومتميزة في تحصيلها العلمي. كما نناقش كيفية تحقيق التوازن بين التعليم الديني والمناهج الحديثة، مما يجعلها نموذجًا مثاليًا لتربية قادة المستقبل. انضم إلينا لاكتشاف رؤية شاملة عن المدرسة الإسلامية ودورها في بناء مجتمعات متماسكة ومتقدم
لتحميل البحث هنا